
مع انتشار دعوات المقاطعة.. لماذا «بي دي إس» أشهر حركة تؤرق إسرائيل؟
تستمر حركة «بي دي إس» في مقاطعة كل ما هو إسرائيلي، سواء على مستوى البضائع أو الفعاليات الأكاديمية والفنية، ولكن ما أبرز المعلومات عن هذه
تستمر حركة «بي دي إس» في مقاطعة كل ما هو إسرائيلي، سواء على مستوى البضائع أو الفعاليات الأكاديمية والفنية، ولكن ما أبرز المعلومات عن هذه
في تحقيق مطول تنفرد “عربي21” بنشره مترجما على خمس حلقات، رصدت صحيفة الغارديان البريطانية نشأة وتطور حركة مقاطعة إسرائيل، التي تعرف اختصاراً باسم “بي دي
حققت حركة المقاطعة العالمية لإسرائيل، المعروفة باسم “BDS”، انتصاراً نوعياً عندما قرر المجلس التنفيذي للاتحاد الوطني لطلبة بريطانيا أمس الأول الانضمام إلى الحملة العالمية لمقاطعة
نشر موقع “مودرن دبلوماسي” مقالا للكاتبة الباكستانية رامين صديقي حول حركة مقاطعة إسرائيل (بي دي إس-BDS)، شمل تعريفا بأهدافها وكيفية عملها والمصادر التي استلهمت منها
حركة عالمية تسعى إلى كشف ممارسات الاحتلال الإسرائيلي وفضح عنصريته، وإلى وقف كافة أشكال التطبيع معه، وتدعو إلى مقاطعة الشركات الداعمة لإسرائيل، معتمدة على ثلاث
يرجع التاريخ المؤكد لاستخدام المُقاطعة كسلاح اقتصادي لأول مرة إلى القرن الخامس قبل الميلاد عندما أصدرت أثينا المرسوم الميجاري The Megarian Decree نسبة إلى مدينة
وُلِدت حركة المقاطعة العالمية لإسرائيل (بي دي أس) بموجب المبادئ الديمقراطية ومبدأ حرية التعبير، بحسب ما تقوله الحركة في أدبياتها، واستمدت شرعيتها من عدد من
في ظلِّ التطوُّرات المتسارعة على الساحة الفلسطينيَّة، أضحت حركة مقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها (BDS) إحدى الأصوات الرائدة في التأكيد على حقوق
نضع بين أيديكم مجموعة من المؤشرات التي تدلّ على تنامي تأثير حركة المقاطعة (BDS) والتي نعتقد أنّها تمثّل عينةً تمثيلية للكثير من التطورات المماثلة. وفي
مقدمة حركة مقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها هي حركة فلسطينية المنشأ عالمية الامتداد تسعى لمقاومة الاحتلال والاستعمار-الاستيطاني والأبارتهايد الإسرائيلي، من أجل تحقيق
Copyright © iAAA 2022. All rights reserved
جميع الحقوق محفوظة © الجمعية الدولية لمناهضة الفصل العنصري 2020