
التطبيع مع الكيان الإسرائيلي، ومخاطره الاقتصادية والسياسية
يسعى الكيان الإسرائيلي إلى التواصل مع العرب وغيرهم، بشكل مباشر أو غير مباشر، أفرادا كانوا أم مؤسسات وبكافة الأشكال، بهدف إزالة الحواجز النفسية تجاه الاحتلال
يسعى الكيان الإسرائيلي إلى التواصل مع العرب وغيرهم، بشكل مباشر أو غير مباشر، أفرادا كانوا أم مؤسسات وبكافة الأشكال، بهدف إزالة الحواجز النفسية تجاه الاحتلال
نبذة مختصرة:تسببت أربعة أعوام من تغوّل التحالف الأميركي – الإسرائيلي، بقيادة ترامب ونتنياهو، بخسارة شعبنا الفلسطيني كثيراً على الصعيد السياسي، وبمعاناة شديدة على الأرض، وخصوصاً
يتداول عدد من المفكرين والكتاب والمثقفين والسياسيين الفلسطينيين هذه الأيام وثيقة للتوقيع عليها تحت عنوان «رسالة الألف توقيع الموجهة لولي العهد السعودي محمد بن سلمان»،
بالنظر إلى مخاطر تفشي ثقافة التطبيع، ودور الإعلام في التمكين لها وتمرير مغالطاتها، يتعين تعزيز ثقافة المقاومة، وجعلها أولوية في التدافع الثقافي والسياسي المناصر لقضية
يعرف الجميع أنّ الحركة الصهيونية والكيان الصهيوني ارتكب جرائم لا تحصى بحق العرب والمسلمين واليهود، بلغت درجة الجرائم ضد الإنسانية، والمعضلة التي ينتفض الأحرار ضدها
بخُطا متسارعة تمضي حكومة الاحتلال الإسرائيلي ومنظومته التشريعية في إجراءاتها للسيطرة على أكبر قدر ممكن من أراضي الضفة الغربية، وضمها وفرض السيادة عليهاولم يعد استهداف
محمد غازي الجمل قامت دولة الاحتلال جسما غريبا في المنطقة العربية على أساس قرار قانوني من الجمعية العامة للأمم المتحدة في 1947، وهو ما يخلق
السفير د. عبدالله الأشعل* سفير سابق ومساعد وزير الخارجية المصري الأسبق ولدت إسرائيل “بيولوجياً” في العام 1948، و لكن أُتيحت لها فرص الحياة بعد إنكسار
Copyright © iAAA 2022. All rights reserved
جميع الحقوق محفوظة © الجمعية الدولية لمناهضة الفصل العنصري 2020