
صراع اليهودية والصهيونية.. هل تتفكك إسرائيل من الداخل؟
في عام 1890، نشر الكاتب اليهودي النمساوي “ناثان بيرنباوم” مقالا في مجلة “الانعتاق الذاتي”، مُستخدِما لفظة جديدة على قُرَّائه في هذا الوقت[1]، لكنها لم تكن
في عام 1890، نشر الكاتب اليهودي النمساوي “ناثان بيرنباوم” مقالا في مجلة “الانعتاق الذاتي”، مُستخدِما لفظة جديدة على قُرَّائه في هذا الوقت[1]، لكنها لم تكن
في هذه المادة نستذكر التاريخ، وأن النداءات الأولى لإنشاء الدولة الإسرائيلية التي أطلقت كانت منذ عهد نابليون بونابرت أثناء حملته على مدينة عكا الفلسطينية. أصل
كلما وليّت وجهي صوب فلسطين المحتلة، تألمت لتقدم الصهاينة وتطور دولتهم المزعومة أكثر من تألمي لاغتصاب أرض العرب وفقدانها.. غريب حقا لمن لم يعرف أسرار
مع تصاعد الصراعات والتوترات في المنطقة، تصاعدت الجهود الصهيونية للتوطين وتعزيز الوجود اليهودي في فلسطين. وفي عام 1947، اتخذت الأمم المتحدة قراراً بتقسيم فلسطين إلى
في العام 1860 شهد منزل من منازل الحي اليهودي بشارع الكنيس الأكبر المعروف بكنيس “تاباكغاس” في بودبست المجرية ميلاد طفل جديد في عائلة “جانيت” و”جاكوب
1- الصهيونية ذات الديباجـة المسـيحية (حتى نهاية القرن السابع عشر): شهدت هذه المرحلة من ناحية الخلفية العامة البدايات الحقيقية للانقلاب التجاري في الغرب. إذ هيمن
منذ القرن التاسع عشر ولم تتوقف محاولات اليهود للبحث عن وطن قومي لهم، يعيشون فيهم، لكن المفاجأة أن فلسطين، لم تكن الدولة المرغوبة في البداية،
أولاً: تشكيلات سياسية ١- أحباء صهيون “أحباء صهيون” أو “هواة صهيون”، ترجمة للاسم العبري “حوفيفي تسيون”، وهو اسم يطلق على جمعيات صهيونية نشأت في روسيا
أول حروب العرب مع إسرائيل، دارت عقب إنهاء الانتداب البريطاني على فلسطين وإعلان قيام إسرائيل، منتصف مايو/أيار 1948، وأودت بحياة آلاف الجنود من الطرفين، وانتهت
Copyright © iAAA 2022. All rights reserved
جميع الحقوق محفوظة © الجمعية الدولية لمناهضة الفصل العنصري 2020